اليتيم محمد يتابع دراسته الابتدائية، وهو بعد حادثة وفاة المعيل أخفت معها مشاعر الأمان المادي والحنان العائلي لدى اليتيم فنرجو تامين المساعدة المادية والمعنوية لتبدل خوفه أمنا وتخفف عن كاهل أسرته.