تواصل معنـــــا
لا يزال اليتيم برعما صغيرا محبوبا يلهو مع الصغار والكبار ترسم شفتاه ابتسامة خجولة ممزوجة بمشاعر الحرمان الظاهرة في عينيه البراقتين المشتاقتين الى رؤية الوالد الحنون والحنين الى ذكرياته وأوقاته السعيدة المفقودة والتي يحلم فقط باسترجاعها ..