اليتيم ما زال طفلا صغيرا وهو مجتهد في دروسه وجميع من حوله يحبه كثيراً ومدخول أسرته يقتصر على المساعدات التي ينتظرها من أهل الخير بين الحين والحين والتي أصبحت شبه معدومة في هذه الاوقات الصعبة.