طفل صغير راقد في فراشه يسأل عن والديه، ويحاول أن يقوم ويمشي، وهو لا يعرف أنه أصبح يتيم الأبوين مبتور الساقين.
هذه هي محنة أحمد شبت، الطفل البالغ من العمر 4 سنوات الذي استشهد أبوه وأمه عندما تعرض منزلهم في بلدة بيت حانون في الركن الشمالي الشرقي من القطاع للقصف وبقي احمد دون أب أو أم يصارع وحيداً في مستشفى معرضة للطر أيضا.